أثار قرار برنامج الأغذية العالمي استبعاد آلاف الأسر في مدينة تعز من المساعدات الغذائية موجة غضب واسعة، بعد أن برر الخطوة بامتلاك المستبعدين أجهزة منزلية كالشاشات والثلاجات، أو منازل وسيارات.
وقال ناشطون إن هذه المعايير لا تعكس الواقع المعيشي القاسي، محذرين من تفاقم معاناة المحتاجين ومطالبين بمراجعة عاجلة للتقييمات التي وصفت بـ"الظالمة وغير الواقعية".
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news