في معركة الهيمنة على الذكاء الاصطناعي، تسعى الصين إلى تصميم أشباه موصلات متطورة قادرة على منافسة رقائق شركة إنفيديا الأميركية العملاقة.
لكن التحديات كثيرة، ويعتقد الخبراء أن هذا الهدف قد لا يتحقق بحلول عام 2030 على أحسن تقدير.
من خلال تعزيز صناعتها الوطنية، تسعى بكين إلى الالتفاف على القيود التي فرضتها واشنطن على صادرات الرقائق المتطورة المستخدمة في منشآت الذكاء الاصطناعي إلى الصين.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news