أكدت المهندسة كفى علي شايف، رئيسة قسم المرأة والطفل في المجلس الانتقالي الجنوبي بمديرية الضالع، أن الضالع كانت ولا تزال منارة الكفاح الوطني الجنوبي، مشيرة إلى دورها الريادي في تفجير ثورة 14 أكتوبر ومقاومة الاستعمار البريطاني حتى نيل الاستقلال.
وأوضحت شايف أن الاستعدادات جارية على قدم وساق لإحياء الذكرى الثانية والستين لثورة أكتوبر، عبر فعاليات مركزية ومصاحبة ثقافية وفنية ورياضية تخلّد بطولات المناضلين.
واختتمت بالتأكيد أن الاحتفاء بهذه المناسبة ليس مجرد احتفال، بل تجديد للعهد على مواصلة النضال حتى تحقيق الاستقلال الثاني، داعية أبناء الضالع إلى المشاركة الواسعة في الفعاليات الوطنية.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news