أعاد اغتيال الناشطة افتهان المشهري في تعز الجدل حول هشاشة الوضع الأمني والمؤسسي في المدينة، كاشفًا عن تقاسم النفوذ بين القوى السياسية دون تحمل فعلي للمسؤولية. ويرى مراقبون أن استمرار الانفلات وغياب المحاسبة يضاعف معاناة المواطنين ويضعف ثقتهم بالسلطات الأمنية والقضائية.
المقال المنشور في صحيفة عدن الغد شدّد على أن الحل لا يكمن في إجراءات أمنية محدودة، بل في مراجعة شاملة للأداء الأمني والقضائي، وبناء اتفاق محلي يعيد أولوية المدينة كمشروع وطني جامع، يحمي حقوق السكان ويضع مصالحهم فوق الحسابات الحزبية الضيقة.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news