يواصل حزب الإصلاح تكريس نهجٍ دموي قائم على الاغتيالات وصناعة الفوضى كإستراتيجية للبقاء، إذ لا يستطيع الاستمرار في بيئة آمنة ومستقرة، مدركًا أن الاستقرار يعني نهايته الحتمية.
ولهذا يسعى الحزب لجر الشارع نحو الفوضى والاحتجاجات والدماء، محوّلًا الأزمات إلى أداة حكم وسيطرة، في مشهدٍ يعكس توظيف الخوف والعنف كوسيلة لإطالة نفوذه السياسي.
وفي المقابل، يبقى حديث قيادات الإصلاح عن الديمقراطية والحكم الرشيد مجرد واجهة براقة لتغطية واقعٍ حالك السواد، يكشف التناقض بين الشعارات المرفوعة والممارسات على الأرض.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news