يواجه طلاب الجامعات في اليمن أزمة متصاعدة بسبب غياب السكن الجامعي وارتفاع إيجارات الشقق، ما يدفع كثيرين للعيش في محال صغيرة أو التسرب من التعليم.
وتشير تقارير إلى أنّ الطاقة الاستيعابية المحدودة للمساكن الجامعية لا تغطي سوى أقل من 1% من الاحتياجات، فيما تُفرض على بعض الطلاب والطالبات شروط سياسية وطائفية مقابل الحصول على السكن.
ويؤكد خبراء أن هذه الأزمة أصبحت من أبرز أسباب تراجع الالتحاق بالتعليم الجامعي، خصوصاً بين طلاب الأرياف والفتيات، ما يهدد مستقبل التعليم العالي في البلاد.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news