دراسة حديثة تربط بين التعرض لتلوث الهواء، خاصة ثاني أكسيد النيتروجين والجسيمات الدقيقة، وضعف بصر الأطفال، بينما يُظهر الهواء النقي قدرة على حماية رؤيتهم.
وتشير الدراسة إلى أن العوامل الوراثية ونمط الحياة، مثل استخدام الشاشات، تساهم أيضًا في زيادة مخاطر قصر النظر لدى الأطفال.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news