أعلنت الجمعية العامة للأمم المتحدة عن موافقتها على مشاركة الرئيس الفلسطيني محمود عباس عبر الفيديو في اجتماعاتها السنوية، بعد أن رفضت الولايات المتحدة منحه تأشيرة دخول، ضمن نحو 80 فلسطينياً كانوا سيشاركون في الاجتماعات.
وجاءت هذه الخطوة في ظل توقع اعتراف دول عدة بدولة فلسطين خلال الاجتماعات، فيما دعت دول غربية واشنطن إلى إعادة النظر في قرارها.
وقالت الخارجية الأمريكية إن القرار جاء بسبب ما وصفته بـ"الحرب القانونية" التي يخوضها الفلسطينيون عبر المحكمة الجنائية الدولية ومحكمة العدل الدولية لمقاضاة إسرائيل.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news