حذر مسؤول أممي من أن 70% من الأسر في اليمن لا تملك ما يكفي من الغذاء لتلبية احتياجاتها اليومية، مع احتمال انضمام مليون شخص إضافي للجوع الشديد قبل فبراير 2026، وسط تحديات تشمل ارتفاع الأسعار، انهيار الاقتصاد، واستمرار الصراع.
وطالب المسؤول بالإفراج الفوري عن موظفي الأمم المتحدة المحتجزين لضمان استمرار المساعدات الإنسانية.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news