أكدت مقالات سياسية أن تجربة الوحدة منذ 1990 أثبتت فشلها في بناء دولة حديثة، مشيرة إلى أن حرب 1994 وأحداث 2015 أنهت عمليًا مشروع الدولة المشتركة.
وأوضح التحليل أن الجنوب اليوم يمتلك مشروعًا سياسيًا منظمًا بقيادة المجلس الانتقالي الجنوبي، يعكس إرادة شعبية واضحة ويشكل عنصرًا أساسيًا في أي تسوية سياسية مقبلة.
وشدد على أن الاعتراف بالجنوب ككيان مستقل وفاعل هو الضمان الحقيقي لسلام مستدام، باعتباره مفتاح الحل لاستقرار اليمن والمنطقة.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news