غزة قالت كلمتها بصمود وإيمان، مؤكدة أنّ مقاومتها لأعداء الله وللظلم العالمي لن تتبدل. في مواجهة جيش يصفه العالم بأنه الأقوى، أثبت أهل غزة أن القوة الحقيقية تأتي من الإيمان والتمسك بالحق.
وأشار المقال إلى أن صمود الشعب الفلسطيني، من كبار وصغار، أذهل الجميع وأعاد أمجاد الغزوات التاريخية، مشيدًا بدور الأطفال والشباب في التحدي، ومذكّرًا أن النصر الحقيقي هو من عند الله وحده، وليس بالمال أو السلاح وحده.
واختتم المقال بالدعوة للأمة بعدم الخضوع للعدو أو للخونة، مع التشديد على ضرورة التمسك بالمبادئ والشجاعة، لأن الصمت أو التخاذل يترك الأمة بلا مخالب أمام أعدائها.
للمزيد: أقرأ المقال الكامل
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news