يشهد قطاع التعليم أزمة حادة مع تأخر صرف رواتب المعلمين والموظفين لعدة أشهر، ما يهدد استقرار العملية التعليمية ويضع الأطفال في مواجهة مباشرة مع الفقر والحرمان.
الإضراب المحتمل للمعلمين ليس خيارًا ترفيهيًا، بل وسيلة احتجاج على استنزاف الطاقات البشرية، في حين تستمر التعيينات الجديدة بمنح رواتب ضخمة، ما يعكس خللاً في أولويات الإنفاق.
أزمة الرواتب تحوّلت إلى معضلة أخلاقية وإنسانية، تهدد جيل المستقبل وتفرض ضرورة حلول هيكلية عاجلة لضمان كرامة المعلم وحق الطالب في التعليم.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news