أعلن نائب وزير الأوقاف والإرشاد، الشيخ أنور العمري، دعمه المطلق للقرارات الأخيرة التي اتخذها الرئيس عيدروس قاسم الزُبيدي، رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي، نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي، مؤكداً أنها تمثل خطوة مدروسة نحو تمكين الكوادر الجنوبية وإعادة الاعتبار لمؤسسات الدولة.
وأوضح العمري أن هذه القرارات تسهم في ترسيخ مبادئ الكفاءة والعدالة، وتفتح المجال أمام الكفاءات الوطنية لإدارة مؤسساتها بروح المسؤولية، بما يعزز الاستقرار والتنمية المستدامة.
ووصفها بأنها "قرارات شجاعة" تستجيب لتطلعات أبناء الجنوب نحو التحرير والاستقلال، داعياً الجميع إلى توحيد الصفوف وتغليب المصلحة العليا للجنوب من أجل بناء دولة مدنية عادلة تحفظ الحقوق وتصون الكرامة.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news