بحث لقاء جمع نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي – قائد المقاومة الوطنية طارق صالح، بالسفير الأمريكي لدى اليمن ستيفن فاجن، حملة الاختطافات التي تستهدف موظفي الأمم المتحدة، والتقدم المحرز في مسار الإصلاحات الاقتصادية، إلى جانب مستجدات الوضع في اليمن والمنطقة، في ظل استمرار إيران في الدفع بمليشيا الحوثي الإرهابية لإشعال الفوضى وتقويض الاستقرار.
اللقاء تطرق إلى الحاجة الملحة لدعم دولي يساند جهود الحكومة اليمنية في إنعاش الاقتصاد وتنفيذ إصلاحات عاجلة، كما استعرض النجاحات المتواصلة في إحباط محاولات تهريب الأسلحة والممنوعات التي ترعاها طهران عبر مليشياتها.
من جانبه، رحب طارق صالح بعودة السفير الأمريكي إلى ممارسة مهامه في اليمن، مؤكداً أهمية الدور الأمريكي في دعم الحكومة ومجلس القيادة الرئاسي.
بدوره، جدد فاجن تأكيد بلاده على الوقوف إلى جانب اليمن في مواجهة التحديات الراهنة ودعم مسار الاستقرار السياسي والاقتصادي.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news