بضربة جزاء باردة وتمرير حاسمة ساحرة، كتب كيليان مبابي فصلاً جديدًا في تاريخه مع فرنسا، متجاوزًا أسطورة "الملك تيتي" هنري (51 هدفًا) ليصبح الهداف الثاني في تاريخ الديوك بـ52 هدفًا.
القائد الشاب لريال مدريد ومنتخب فرنسا لم يكتفِ بهز شباك أيسلندا، بل منح زميله باركولا هدف الفوز (2-1)، ليؤكد أنه لا يطارد الأرقام فقط، بل يحمل فرنسا على كتفيه.
والسؤال الذي يشغل باريس قبل الدوحة: كم مباراة يحتاج مبابي لخلع جيرو عن الصدارة؟ خمسة أهداف فقط تفصله عن اعتلاء العرش، وبالنظر لوتيرته (92 مباراة/52 هدفًا)، يبدو أن الأمر مسألة وقت لا أكثر.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news