أثار قرار بنك القطيبي بحذف خدمة المصارفة من تطبيقه الإلكتروني، ثم إغلاق التطبيق بالكامل أمام العملاء، حالة من الغضب والقلق بين المتعاملين، الذين وجدوا أنفسهم عاجزين عن إجراء أي معاملات مالية إلكترونية.
ووصف مراقبون هذه الخطوة بأنها "إجراء يفاقم أزمات السوق"، مؤكدين أن مثل هذه القرارات تعكس تأثير بعض البنوك على استقرار الاقتصاد الوطني، وتزيد من المخاطر على المواطنين في ظل الأزمات المعيشية المستمرة وارتفاع أسعار السلع الأساسية.
ولم يعلق البنك حتى الآن على أسباب هذه الخطوة أو المدة الزمنية المتوقعة لإعادة تشغيل التطبيق، فيما دعا خبراء إلى ضرورة تدخل الجهات الرقابية لضمان حماية حقوق العملاء واستقرار النظام المصرفي.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news