دعت الأمم المتحدة، اليوم الجمعة، الحكومات وأصحاب الأعمال إلى اتخاذ إجراءات عاجلة لحماية العمال من مخاطر الإجهاد الحراري المتصاعد بفعل تغيّر المناخ، مؤكدة أن الإنتاجية العالمية تتراجع بما يصل إلى 3% لكل درجة حرارة تتجاوز 20 مئوية.
وأوضح التقرير الأممي أن نصف سكان العالم يعانون بالفعل من التداعيات الصحية للحر الشديد، أبرزها ضربات الشمس والجفاف واضطرابات الكلى والعصب، فيما يبقى العاملون في الزراعة والبناء ومصايد الأسماك، إضافة إلى الأطفال وكبار السن في الدول النامية، الأكثر عرضة للخطر.
وتتصاعد في بعض الدول أصوات نقابية تطالب بوضع حدود قصوى قانونية لدرجات الحرارة المسموح بالعمل فيها.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news