تشهد عدن ارتفاعاً في حالات الطلاق بعد إتمام عقد القران، نتيجة الخلافات بين أولياء أمور النساء وأسر العرسان حول "الصرف القديم" للمهر، وسط تداعيات تعافي سعر العملة المحلية.
ويشير مختصون إلى أن هذه الظاهرة تترك آثاراً نفسية واجتماعية سلبية على الشباب والفتيات، وتؤخر سن الزواج، بينما يحذر رجال الدين من مغالاة المهور وتعقيد شروط الزواج.
ويقترح خبراء المجتمع توحيد المبالغ المالية وفق القدرة الفعلية للشباب، وإطلاق حملات توعية لتسهيل الزواج، وإشراك الوجهاء والدين لحل الخلافات، بهدف حماية الأسرة واستقرار المجتمع.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news