ويهدف المؤتمر الذي حضوره، نائب وزير التربية والتعليم الدكتور علي العباب، وسفير اليمن لدى ماليزيا عميد السلك الدبلوماسي العربي الدكتور عادل باحميد، إلى بحث سبل تعزيز الدعم الإنساني والتنموي لليمن، وتنسيق الجهود المشتركة لمواجهة التحديات الراهنة، ووضع خارطة طريق عملية لمشاريع الإغاثة والتنمية، مع التركيز على قطاع التعليم.
واشتمل المؤتمر، على جلسات نقاشية وورش عمل متخصصة، استعرضت أبرز التحديات الميدانية والفرص المتاحة، إلى جانب عرض قصص نجاح لمشاريع إنسانية وتنموية نُفّذت في اليمن خلال الأعوام الماضية، بهدف البناء عليها وتوسيع نطاقها.
اخبار التغيير برس
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news