أحيا مواطنون وناشطون في مدينة زنجبار بمحافظة أبين، الذكرى السادسة عشرة لمجزرة 23 يوليو 2009 التي راح ضحيتها 18 شهيدًا وعشرات الجرحى خلال مهرجان خطابي للحراك الجنوبي السلمي، قوبل بالقمع العنيف من قوات الأمن اليمنية.
ووصف المشاركون المجزرة بأنها علامة دامية على قمع النظام السابق للجنوبيين، مؤكدين أن دماء الشهداء لن تذهب هدراً وأن النضال السلمي لاستعادة الدولة الجنوبية مستمر رغم التهميش وعدم الاعتراف الكافي بتضحيات الأسر.
ناشطون دعوا إلى إحياء الذكرى سنويًا احترامًا لتاريخ الحراك الثوري ودور أبطاله الأوائل.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news