يبقى مصلح الذرحاني صاحب بصمات عسكرية إيجابية، فحين كانت دار سعد وكر لقوى القاعدة والإرهاب ، كان الذرحاني يجرّعهم ضرباته القاسية ويشرد بهم البقاع.
ظل أمجد خالد يعبث ويشتغل في عقر داره ويفتعل العمليات، فكان الذرحاني عليه كالأسد الهصور لا يدع له بالًا هادئًا.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news