احتفلت مليشيا الإنتقالي في سقطرى بذكرى الانقلاب المسلح المدعوم من الإمارات، والذي فتح الباب على مصراعيه أمام مشاريع أبوظبي التوسعية في الأرخبيل.
وعلى مدى خمس سنوات تحولت سقطرى إلى بؤرة عسكرية، ومسرحاً للتحركات الإماراتية دون أي تنسيق مع الحكومة المعترف بها دوليًا.
وأنهت فترة الانقلاب سنوات من الهدوء والسلام والتعايش والأمن والأمان، الذي كان سكان سقطرى يتمتعون به، وتحول الأمر إلى ملاحقات و تضييق على أساس الإنتماء الحزبي، وشهدت المحافظة أزمات متكررة في المواد الأساسية والاستهلاكية والوقود وغيرها.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news