في ظل الغلاء الخانق وتراجع الدخل، باتت الأضحية حلمًا مؤجلًا لآلاف الأسر.
وشعيرة العيد تحوّلت إلى حسرة في قلوب الفقراء، وسط غياب حلول حقيقية وتكافل فعلي.
ويناشد المواطنون : نريد دعمًا يلامس الواقع، لا شعارات موسمية تُقال وتُنسى، فالعيد لا يُختصر في تهنئة، بل في رسم البسمة على وجوه من أنهكتهم الحاجة!
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news