تتضاعف أرقام أزمة سوء التغذية خصوصًا بين الأطفال والنساء، في مخيمات النزوح بمحافظة مارب؛ في ظل أوضاع إنسانية صعبة يعيشها النازحون.
وتسبب النزوح المستمر بسبب الحرب والفقر أنهك ملايين اليمنيين، وجعل من المخيمات بيئة قاسية لا توفر الحدّ الأدنى من مقومات الحياة.
وتتزايد أعداد المصابين بسوء التغذية في أوساط النازحين، وسط ضعف ملحوظ في الاستجابة الإنسانية.
وأصبحت المستشفيات والمراكز الصحية المتخصصة في علاج سوء التغذية في محافظة مارب عاجزة عن تلبية احتياجات المرضى.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news