بعد شهر من الغياب والقلق، تلقت عائلتا الشابين اليمنيين إبراهيم عبدالسلام البطاطي اليزيدي وعبدالله صالح عوض العامري السعدي خبرًا مفجعًا اليوم يفيد بوفاتهما غرقًا في مياه البحر الأبيض المتوسط، أثناء محاولتهما العبور إلى أوروبا عبر السواحل الإفريقية.
الشابان انطلقا في رحلة محفوفة بالمخاطر، أملاً في مستقبل أفضل، إلا أن البحر كان أقسى من الأحلام.
هذه الحادثة تعيد تسليط الضوء على المخاطر القاتلة التي يتعرض لها المهاجرون غير النظاميين، في ظل الأزمات الاقتصادية والسياسية التي تدفع الشباب إلى ركوب موجات الهجرة.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news