بدأت السلطات الجيبوتية حملة ترحيل واسعة شملت مئات اليمنيين بدعوى مخالفة قوانين الإقامة، في وقت تتزايد فيه الضغوط الاقتصادية والتوترات الأمنية داخل البلاد.
وأفادت مصادر محلية بأن الترحيل تم عبر مداهمات مفاجئة لمساكن اللاجئين، وجرى نقلهم إلى أماكن مجهولة أو إلى الحدود اليمنية، رغم التحذيرات الأممية من خطورة إعادتهم إلى مناطق النزاع.
ودعت منظمات إنسانية الحكومة الجيبوتية إلى وقف الترحيلات القسرية واحترام التزاماتها الدولية تجاه اللاجئين، في ظل أوضاع إنسانية متدهورة تهدد حياة المرحلين، خاصة النساء والأطفال وكبار السن.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news