رغم استدانة الحكومة 500 طن ديزل من رجل الأعمال البسيري لتشغيل كهرباء عدن، لم يشعر المواطنون بأي تحسن ملموس، إذ استمرت الانقطاعات لأكثر من 20 ساعة يوميًا.
وأوضح مصدر مطلع أن الكمية المستلمة لا تغطي سوى جزء بسيط من الاحتياج الفعلي الذي يبلغ 700 ميجاوات.
وحتى مع تفريغ شحنة أخرى بحمولة 13 ألف طن من الوقود، فإنها تكفي فقط لأسبوعين، ما يطرح تساؤلات حول مصير الكهرباء في عدن مع اقتراب عيد الأضحى، وسط غياب حلول جذرية للأزمة.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news