آ
بل جريمة مجتمعية اسمها الطبقية والعنصرية المقنّعة أن يُنبذ إنسان ويُرمى من محيطه لأنه اختار شريكة حياة على أساس القبول والتفاهم وليس حسب أعراف باطلة، فهذه كارثة أخلاقية. ودعا ناشطون الى التوقف عن العنصرية الطبقية المقيتة التي تدمر المجتمع
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news