تعيش مدينة عدن، على وقع أزمات متلاحقة تهدد بانفجار شعبي واسع النطاق، في ظل تدهور اقتصادي خانق وتراجع مستمر في مستوى الخدمات الأساسية.
و يعاني المواطنون من ظروف معيشية قاسية، حيث تشهد الأسعار ارتفاعاً جنونياً، وتتراجع القدرة الشرائية بشكل يومي، فيما تقف الحكومة عاجزة عن تقديم حلول ملموسة.
في هذا المناخ المشحون، تتزايد المخاوف من أن تقود هذه الظروف إلى انتفاضة شعبية قد تُخرج الأوضاع عن السيطرة، وتدفع بالمدينة نحو سيناريو أكثر سوداوية.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news