ووفقًا لما نشره الخراز على حسابه في منصة إكس، فإن هذه التمويلات تشمل:
مؤسسة مواطنة، التي تديرها رضية المتوكل، وتحصل على 200 ألف دولار سنويًا.
ورضية المتوكل المقيمة في صنعاء عملت طوال السنوات الماضية على تمييع مجازر وجرائم الحرب التي ارتكبها الحوثيون أمام المجتمع الدولي وتجميل سياستهم.
مركز صنعاء للدراسات، الذي يديره ماجد المذحجي وفارع المسلمي، ويمول أيضًا بمبلغ 200 ألف دولار سنويًا.
المعهد الملكي للشؤون الدولية (تشاتام هاوس البريطاني)، الذي يعمل فيه فارع المسلمي كباحث، ويتلقى دعمًا سنويًا يصل إلى مليون دولار.
وأشار الخراز إلى أن هذه الكيانات لعبت دورًا في تحسين صورة الحوثيين في الغرب، وعرقلة أي قرارات دولية ضدهم، عبر تسليط الضوء على الأزمة الإنسانية لتبرير ممارسات المليشيا.
الإفصاح عن هذه المعلومات يفتح باب التساؤلات حول طبيعة الدعم المالي الذي تتلقاه بعض المراكز البحثية والمنظمات الحقوقية، ودورها في صياغة السرديات التي تؤثر على مواقف المجتمع الدولي تجاه الصراع في اليمن.
اليمن،الحوثيين،يهودي
شارك على فيسبوك
شارك على تويتر
تصفّح المقالات
السابق
الطاقة النووية: هاذي الدولة العربية تتصدر العالم بفضل احتياطيات الثوريوم الضخمة
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news