الجنوب اليمني | متابعات
أثارت جريمة قتل مدينة رداع في محافظة البيضاء، بعد أن اعترفت امرأة أم لستة أبناء بقتل شاب يبلغ من العمر 17 عامًا، تساؤلات حول ظروف وملابسات دوافع الجريمة الغامضة وإمكانية تعرضها للإكراه.
وكان الشاب، الذي يعمل في بيع “القات”، قد خرج من منزله متجهًا إلى شارع الثلاثين، حيث عُثر عليه لاحقًا مقتولًا.
وقد أثارت اعترافات المرأة، التي لم تكشف عن دوافعها بشكل واضح، شكوكًا حول حقيقة ما حدث، خاصة مع التضارب بين اعترافاتها ومسار الإصابة الذي يشير إلى احتمالية وجود طرف آخر.
هذه الحادثة المأساوية أثارت صدمة واسعة في أوساط المجتمع المحلي، حيث يطالب السكان بتحقيق عاجل وشامل لكشف الحقيقة وإنصاف الضحية، خاصة في ظل المخاوف من أن تكون الجريمة جزءًا من صراعات أوسع أو محاولات للتغطية على جرائم أخرى.
مرتبط
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news