كريتر سكاي/ خاص
قال الصحفي سمير النمري : الأوضاع الاقتصادية والمعيشية لليمنيين لا تقل سوءا عن أبناء غزة
واضاف أن أساتذة الجامعات، والموظفون، والمواطنون جميعهم يعيشون في بؤس وجوع ولا يستطيع أحدهم تقديم العلاج البسيط لأطفاله إذا مرضوا، وسط تنصل فاضح من الأطراف المسيطرة على جميع المناطق للقيام بمسؤلياتهم.
واختتم: لك أن تتخيل أن بروفيسورا جامعياً لا يستطيع تدبر قوت يومه وقوت عائلته بعد أن كان يوماً ما يُشار إليه بالبنان.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news