واضاف:من خلال مراقبتي لحركاته وتحركاته أثناء الحوار وسيرنا في فناء منزله أدركت أنه يرتدي سترة واقية من الرصاص ففاجأني بالقول: أقمت لك مأدبة غداء أعتذر عن حضورها وسيكون معك عدد من المسؤولين في إشارة للفلتان الأمني الذي كانت عليه â€ژ#صنعاء بعد سيطرة â€ژ#الحوثيين على مفاصلها.
واختتم:يبقى هذا الحوار عالقاً في ذاكرتي بكل تفاصيله خاصة وأن ذهابي إلى â€ژ#صنعاء بعد سيطرة الحوثيين عليها كان مغامرة لأنه مع رجل عاش كل التناقضات التي خذلته ولأنه اختار في كثير منها الطريق الخطأ الذي أودى بحياته يشفع للراحل علي عبدالله صالح أنه قبل وفاته أعلن انشقاقه عن â€ژ#الحوثيين ومشروعهم وانحيازه لارادة â€ژ#الشعب_اليمني داعياً أنصاره لاستعادة البلاد ومعرباً عن انفتاحه على الحوار مع â€ژ#التحالف الذي تقوده السعودية.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news