في ظل الأوضاع الأمنية والاقتصادية الهشة، تتواصل موجات تدفق اللاجئين الأفارقة إلى السواحل اليمنية، حيث أُنشئ مؤخراً مخيم جديد شرق مديرية شقرة دون أي رقابة رسمية.
مصادر أمنية كشفت أن المخيم تديره شبكات تهريب بقيادة مهرب يدعى "حسان"، بدعم من مجموعات مسلحة، فيما تستمر عمليات التهريب عبر البحر بمساعدة مهربين أفارقة، وسط غياب أي تدخل أمني أو دولي.
ويرى مراقبون أن هذا الوضع قد يكون جزءاً من مخطط إقليمي أوسع، في حين يطالب أبناء أبين السلطات باتخاذ إجراءات فورية لمراقبة هذه المخيمات ووضعها تحت الإشراف الحكومي، حفاظاً على الأمن والاستقرار.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news