خاص
علق الصحفي محمد المسبحي على قرار الإلغاء الفوري لعقود محطات شراء الطاقة في عدن، واصفًا إياه بالخطوة الصائبة التي تأخرت كثيرًا، وكان يجب اتخاذها منذ البداية.
وأشار المسبحي، في منشور على صفحته في "فيسبوك"، إلى أن أكثر من 550 مليون دولار، أي نصف مليار دولار، دُفعت لشركات الطاقة المشتراة في المناطق المحررة، حتى عندما كانت المحطات خارج الخدمة، بينما الحكومة تتحمل تكاليف الديزل.
وأكد أن هذه العقود تسببت في إهمال المحطات الحكومية، مما أدى إلى خسارة مليارات الدولارات، كان يمكن استغلالها في إنشاء محطة كهربائية استراتيجية تنهي الأزمة نهائيًا.
وختم المسبحي حديثه متسائلًا: "إلى متى يستمر هذا العبث؟!"
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news