كريتر سكاي/خاص:
كشف ناشطون تفاصيل جديدة لمقتل اسامة الضبيبي بمنطقة شملان في صنعاء
وقال ناشطون لكريتر سكاي:أسامه الضبيبي بياع مشتري في السيارات المهم، أحد الأشخاص قام بالإتصال على أسامه الساعه 9 الليل ويريد السيارة الذي نزلها في مواقع التواصل الاجتماعي أسامة ذهب للمعرض وشل طلب الجناة للسيارة المعروضة، وقبل أن ينطلق أتصل لوالده قبل مايروح الى عندهم الساعه 12 الليل
واضافوا:وقال لوالده انا بذهب أعرض السيارة للزبون وأرجع فقال له الأب أذهب يابني الله يفتح عليك لم يكن يعلم بأنها ساعات ويغتال المفترسون بكرة من الأولاد،ذهب أسامة
لعرض السيارة وتم تحديد منطقة شملان كنقطة التقاء حسب طلب الجناة من أجل فحص السيارة على طريقتهم من أجل سلامة البيع والشراء وهذا ما يمكن أن يسهله اي شخص يتاجر في السيارات.وحينما وصل أسامة الضبيبي للإلتقاء بهم صعد أربعة أشخاص معه وتحركوا به إلى مكان بعيد خالي من التجمع او الحركة للناس ومن ثم أخرج الشخص الذي في الخلف مسدس وأطلق الرصاصة الحمقى من تحت عنقة حتى أستقرت وسط رأسه وأدت إلى مقتله
ثم قام الجناة القتلة الذين أعاثوا الجرم في المجتمع اليمني وكم قد فعلوا من قضايا قبل هذه القضية وبشاعة هذه الجريمه تؤكد قبح سوابقها برمي جثته ثم صعدوا من فوقها عدت مرات من أجل أن يتأكدوا من قتلة وأخذوا تلفونه وما كان في جيبة كي لا تظهر معلوماتهم في تلفونه حينما تواصلوا به وتأخر أسامة خاف الأب حينما لم يرد ابنه اتصل مرة وثلاث واربع ولم يرد وزوجته التي خافت أكثر وطفلته التي كانت تهيج على والدها في بطن أمها بإدراك من الخالق الرحمن فكانت الزوجة متوترة للغاية الذي لم يمر على زواجتهم سواء سنة وأربعة أشهر وكان التأخير وعدم الرد قد بلغت ذروته ما زاد من خوف الأب الذي بادر بتبليغ مركز شرطة حمير في ظهر حمير مديرية أزال
واختتموا:ساعات ثقيلة كانت قد رسمت ألف إحتمال لأهله عن ماذا حدث...هل حادث ام فقد تلفونه ام ماذا؟وكانت نفسها الساعات التي كان يمضي القتلة بخفة وضجيج في شوارع العاصمة صنعاء والسيارة مليئة برائحة الدماء الزكية وأثر نزيف الشهيد أسامة الضبيبي ومن مكان إلى آخر يبحثون يخططون يسرمون طريقة النفاذ من رجال الأمن العام أتصل رجال الأمن لوالد أسامة وقالوا ابنك كان قد تعرض لحادث وهوه الأن في المستشفى والسيارة موجودة من أجل عدم أخافته وصل الأب للمشفى ليجد ابنة ودمة يغطي وجهة المشرق بالنور والمستقبل والطموح بدماء الغدر وتم ضبط القتلة في تمام الساعة العاشرة
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news