وأدلى بذلك النساء عصر يوم الجمعة في مدينة كريتر بمحافظة عدن في مظاهرة مختلفة ويوضح بشكل واضح حول استيائها من الأوضاع الاقتصادية المتأثرة، إلى أسعار المواد الغذائية وبالتالي لسعر الصرف.
ورددن المتظاهرات هتافات مطالبن بتحسين الوضع المعيشي وزيادة الاحتياجات الأساسية للأسر التي أصبحت تعاني من الإزعاج والفقر، لا الأرامل وأمهات سيماتام الأيتام فقدن أزواجهن في حرب 2015.
المشاركات في التظاهرة تصبح لا يمكن احتمالها، حيث تتطلب الأعباء على النساء المرافقات لأسرهن، في ظل غياب أي دعم حكومي أو حلول طارئة للأزمة.
طلاب هذه المظاهرة من الجماهير الشعبية الراشدة للاستثمار الاقتصادي الفاشلة، وتفشي لكن الذين زادوا من ذلك، فيما يتعلق بالحكومة تجاهلوا المطالبين بمستوى التعليم.
يذكر أنه في الفترة الأخيرة حركة نسائية متزايدة، في ظل التنوع الاقتصادي والمعيشي الذي أثر بشكل مباشر على النساء والأسر الأكبر.
http://d5xZHcCPxvs0SBfN
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news