ليست شائعات.. تامر حسني يفجر مفاجأة بشأن عودته لبسمة بوسيل

وكالات

فجر الفنان المصري تامر حسني مفاجأة من العيار الثقيل، بشأن عودته لطليقته الفنانة المغربية بسمة بوسيل، ووالدة أبنائهما.

ورغم النفي الذي صرح به تامر حسني بشأن عودته لبسمة بوسيل، وتأكيده على أنها شائعات، خلال لقاء تلفزيوني على هامش حفله بمناسبة الاحتفال بالعام الجديد، إلا أنه تراجع بعدها، موضحاً حالة اللبس التي حدثت وحقيقة الأمر.

وأوضح تامر حسني في منشور عبر خاصية "ستوري" بحسابه على إنستغرام، أنه لم يتمكن من قراءة السؤال بشكل كامل، نظراً لأنه كان مكتوباً في ورقة، ولم تسأله المذيعة بشكل مباشر وعلني، مشيراً إلى أنه بمجرد قراءته لكلمة "شائعات" في بداية السؤال، رد على الفور، بضرورة عدم الاكتراث للشائعات والأنباء غير الصحيحة، والتركيز على بدء عام جديد بالدعاء للجميع بعام مليء بالخير، يخلو من المعاناة والألم، كما خص بالذكر الدعاء لجميع البلدان العربية.

وبفيديو اللقاء الذي أعاد نشره تامر عبر حسابه على إنستغرام، تبين أن السؤال كان يتضمن إمكانية عودته لطليقته بسمة وإعطاء العلاقة بينهما فرصة أخرى مجدداً، إلا أن تامر أكد أن هذا السؤال لم توجهه المذيعة له شخصياً خلال اللقاء، بل كان مكتوباً، نظراً لأنه "سري" ويحترم خصوصيته وحياته الشخصية.

وأعرب تامر عن استغرابه واندهاشه لعرض السؤال علناً، موجهاً رسالة نُصح للصحافة، قائلاً: "أتمنى من أي مذيعة أو محطة تلفزيونية تجنب الوقوع في مثل هذه الأخطاء، نظراً لأنها تتسبب في إثارة الفتن، لا سيما وأنني لم أكمل قراءة السؤال حتى النهاية".

وأكد حسني أن الأمر ليس "شائعات" كما تردد، بل ثمة محاولات يجريها بعض الأشخاص في الوقت الراهن، دون تسميتهم، من أجل الصلح بينه وبين بسمة، متمنياً أن يكتب الله لهما لما فيه الخير والصلاح.

وكان حسني قد صرح في لقاء مع ET بالعربي رداً على سؤال حول إمكانية عودته لزوجته بسمة بوسيل في عام 2025، قائلاً: "هي بعض الشائعات، دعونا نبدأ عاماً جديداً بالدعاء بدلاً من هذه الأنباء غير الصحيحة، وندعو الله أن يمنّ على الجميع بعام جديد مليء بالخير، وأتمنى لكل من تألم أو عانى خلال العام الماضي أن يرزقه الله أياماً جميلة في العام الجديد".

دويتو تامر ورامي

وفي سياق متصل يستعد تامر حسني ورامي صبري لطرح أول دويتو غنائي يجمعها معاً بعنوان "فعلاً مابتنسيش"، يوم الاثنين المقبل، عبر يوتيوب ومنصات الموسيقى الرقمية.

والأغنية من كلمات عمر تيام، وألحان شادي حسن، وتوزيع ومكساج وماستر طارق توكل، وأوتار لتامر غنيم وغيتار لأحمد حسين.