صالح مبارك الغرابي
تحت هذا العنوان قرأت مقال للكاتب الرائع صالح السباعي، الذي كشف القناع عن بعض الذين يكيلون الأحقاد والكراهية و الضغائن… اقول البعض وللأسف أنهم من بني جلدتنا أي من أبناء حضرموت والحلف المقصود به في مقال الكاتب السباعي هو حلف قبائل حضرموت هذا الحلف الذي انبرى دون سواه للمطالبة بحقوق حضرموت وأبناء حضرموت
الحلف الذي كل قيادته لازالوا مرابطين بالهضبة الحضرمية من أجلنا نحن وليس من أجل أناس آخرين
الحلف الذي كل قيادته تركت اسرها وبيوتها وفضلت الاستمرار في المرابطة حتى تحقيق كل المطالب، حبا لحضرموت وأهل حضرموت
الحلف الذي لم تتزحزح قيادته أو تتغير بل كما بدأوا أول مرة في مطالباتهم الحقوقية المشروعة دون التنازل عن شيء من تلك المطالب
مقالات ذات صلة
قوات سعودية تسير رحلات جوية للعالقين من أبناء محافظة سقطرى عبر مطار الغيضة الدولي
لتسهيل حركة المواطنين.. أعمال ازاحة الرمال مستمرة في شبوة
على ماذا يا اخوه التشكيك تارة في قيادة الحلف وتارة أخرى التخوين والكلام البذي
هاتوا ما عندكم يحمي خيرات حضرموت من النهب ويعيد لأبناء حضرموت ولو شي بسيط من حقوقهم المنهوبة أمام أعيننا ولفترات طويلة
هاتوا لنا البديل الصادق والمخلص وسنترك الحلف وقيادة الحلف وسنكون السباقون في مناصرتكم..
أما أننا نرى منكم الكميات الكبيرة من الكلام المنحط والمقلل من قيادة حلف قبائل حضرموت فهذا للان لم نلاقي له أي تفسير إلا تفسير واحد وحيد وهي عداوه غير منطقية وغير أخلاقية وهي كما نرى عداوة تحمل في طياتها التبعية والاترهان للآخر الذي لم نذق منه إلا الويل والعذاب ومع ذلك لازلتم مصممون على جعلنا أسرى ومقيدين لذلك الآتي من بعيد ونحن لدينا ما يكفي من القيادات ومن الكفاءات ومن الخيرات التي ظلت ردحا طويلاً من الزمن تذهب لغير أهلها
خذوها مني بصريح العباره العبوا غير هذا اللعب..
فما يأتي منكم من كلام لاينطلي على أحد وأصبح معروف للقاصي والداني انه لا يخدم أبناء حضرموت بقدر ما هو يخدم القادم من خلف حدود حضرموت..
الناس هنا في حضرموت مع مرور الوقت ومع كثرة التجارب باتت على علم ودراية كبيرة من الصادق ومن الكاذب ومن بالقول والفعل سيخلص لحضرموت بكل ما أوتي من قوة..
اتركوا تعاليكم وممارسة الكذب على المساكين الذين هم أصبحوا أكثر ذكاء وأكثر فطنة مما ياتي منكم من كلام خالي من المصداقية ومن أي مضمون فكيف تريدون الناس تصدقونكم يا هؤلاء..
شارك هذا الموضوع:
Tweet
المزيد
Telegram
معجب بهذه:
إعجاب
تحميل...
مرتبط
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news