قال كاتب يمني ان "الوسائل والسياسات والتكتيكات منذ 2014 لن تستعيد اليوم الدولة ولا الجمهورية بل لن تزيدنا الإ خسارا".
وأضاف الكاتب عبدالخالق عطشان ، صانع محتوى ان "خارطة الطريق المرسومة وُضع في باطنها شبكة من الألغام أهمها نقل الجماعة السلالية من التحكم إلى الحكم ثم التفرد به".
ووصف "الهجمات بالصواريخ والطائرات الأجنبية ليست إلا انتهاكا للسيادة وتثبيتا ( للمَسيدة) مالم يثبت ( طعفرة) جُل رؤوس كُبراء السلالة" ، مشيرا إلى أن "الركون على الفاعلين الإقليمين والدوليين وتحميلهم والمؤامرة أي فشل إنما ذلك مقدمات لعدم العزم والإرادة والقبول بالراحة والرضى التام بالإعاشة"
وأضاف : " لا(حُسن ظن) في السياسة ولا( أمور طيبة) ولا (لعله خير) وإنما هي الحرب والخديعة والمكر والمكيدة".
واستدل في خاتمة تناولة بعنوان : " قبل قادمون وبعدها
"ليست الحقيقة فيما قاله نابليون : ( الله مع صاحب المدفع الأكبر) وإنما الحقيقة (إن الله مع صاحب المدفع الأصغر والهدف الأكبر والغاية الأسمى) من استنفذ أسباب النصر لتحرير ملته وأمته ودولته وجمهوريته من سطوة أقبح جماعة ارهابية حوثرانية على الإطلاق".
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news