ورد للتو...هذا ماسيتم في اجتماع المجلس الرئاسي مع سفراء الدول الغربية في الرياض مساء اليوم

     
اليمن السعيد             عدد المشاهدات : 245 مشاهده       تفاصيل الخبر       الصحافة نت

		ورد للتو...هذا ماسيتم في اجتماع المجلس الرئاسي مع سفراء الدول الغربية في الرياض مساء اليوم

استبعد كاتب يمني، إعلان النفير ضد المليشيات الحوثية، أو التوقيع على اتفاق معها، في ظل تكهنات حول أهداف ونتائج اجتماع مجلس القيادة الرئاسي، اليوم الثلاثاء.

وتستضيف العاصمة السعودية الرياض، اليوم الثلاثاء، اجتماعًا استثنائيًا لمجلس القيادة الرئاسي اليمني، بحضور رئيس المجلس وجميع أعضائه، لمناقشة سبل إنهاء الحرب وإحلال السلام في اليمن.

كما سيعقد المجلس لقاءً موسعًا مع سفراء الدول الغربية، لبحث الدور الدولي في دعم الحكومة اليمنية ومواجهة التحديات الراهنة، وسط تصعيد مستمر من جماعة الحوثي التابعة لإيران، والمدرجة في قوائم الإرهاب العالمية.

وتعليقًا على ذلك، قال الكاتب "عادل الأحمدي"، إنه و"في زحمة التكهنات حول اجتماع مجلس القيادة الرئاسي اليوم الثلاثاء، أميل للقول إنه لن يتم إعلان النفير، كما لن يتم التوقيع على أي اتفاق مع الحوثة".

وأضاف أن "الذين ذهبوا لاحتمالية الاعلان (...) عن اتفاق مع الحوثي، يتوقعون أن الأحداث الاقليمية التي عصفت بالهلال الإيراني قد دفعت الحوثة للموافقة على اتفاق ما".. مشيرًا إلى أن هؤلاء يجزمون "بأن الحوثي سيمارس لعبته المعروفة (التوقيع ثم التنصل). والحقيقة أن مخاوفهم وجيهة، ولا جدال على أن الحوثي اعتمد على هذا المنحى الثعلبي خلال الحروب الست، حينما كان ضعيفا ومضطرا لالتقاط الأنفاس في مواجهة حرب ضروس حشرته الى مغارات "نقعة" مرارا".. بينما الحوثي اليوم، وإن كان مرفوضا شعبيا وغير معترف به دوليا، الا أنه يسيطر على سلاح دولة ومؤسسات عاصمة، ويحتجز كتلة بشرية كبيرة.. والأهم من ذلك أنه لا يتعرض لحرب بل يشن حربا في البر والبحر دونما رادع".

وتابع الأحمدي، في منشور على منصة إكس، رصده المشهد اليمني: "صحيح أن سقوط حزب الله ونظام بشار سيؤثر في معنويات الحوثة ويرفع لديهم درجة التأهب والحيطة لكنه لن يدفعهم للانبطاح، بل إن مؤشرات متفاوتة تشير إلى أن زعامة المحور الايراني انتقلت إلى الحوثي وأن الدعم الذي كان يخصص لثلاثة أذرع سيكون له وحده. بل حتى لو سقط نظام خامنئي في إيران، فإن الحوثي لن يستجيب لدعوات السلام، لأنه ماكينة حرب تختنق في أجواء السلام.. بالإضافة إلى كونه لا يرى خطوطا فاصلة بين المذهب والسياسة وبالتالي التنازل في قاموسه ليس خسارة إجبارية يمكن تعويضها بل ذنباً لا يمكن غفرانه. ناهيك عن أنه لايزال يمعن في تكريس خطاب دعائي يفسر كل خاتمة سوداء تطال ضلعاً في محور ايران بأنه مؤامرة حيكت بسبب نصرتهم غزة وعدم تخليهم عن الفلسطينيين!! فكيف تتوقعون منه أن يتنازل عن كل تلك البروبجندا التي يعيشها زهواً ومزايدة".

واختتم الأحمدي، توقعاته بالقول: "لم يعد ثمة خارطة وليس هناك اتفاق.. والحوثي لن ينبطح، وليس أمام اليمنيين إلا أن يحزموا أمرهم ويبطحوه، فبقاؤه عار على جبين كل يمني، والدور قادم عليه لا محالة، "ولكلّ أجلٍ كتاب"".


Google Newsstand تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news


تابعنا على يوتيوب

تابعنا على تويتر

تابعنا على تيليجرام

تابعنا على فيسبوك

لن تصدق...نتنياهو يعيد قيادات الحوثيين إلى هذا المكان

جهينة يمن | 903 قراءة 

من يقف وراء إعاقة ”الحسم العسكري” في اليمن !

المشهد اليمني | 571 قراءة 

لا حاشد بعد الإمامة.. من صنعاء إلى صعدة: آن أوان التحرير

صوت العاصمة | 558 قراءة 

توقيع اتفاقية جديدة بين السعودية واليمن وهذه هي تفاصيلها

وطن نيوز | 503 قراءة 

من مفاعل نووي إلى حديقة بحرية؟مذيع إماراتي يعرف عن محطة كهرباء عدن!

نيوز لاين | 439 قراءة 

قرارات رئاسية عسكرية جديدة تخص هذه المحافظات

وطن نيوز | 408 قراءة 

فتاة يمنية تُدهش الجميع وتتحول إلى شاب بعد هروبها من زوجها وإجراء عملية تصحيح جنسي ناجحة

بوابتي | 375 قراءة 

اتفاق تاريخي بين السعودية واليمن لإحياء هذه المرافق.. بتمويل مستدام وشراكة واسعة

صوت العاصمة | 354 قراءة 

اليمن والخليج.. المخطط السري الذي كاد أن يغير تاريخ المنطقة!

المرصد برس | 283 قراءة 

مذيع شهير يكشف الفارقةبين  مظاهرة النساء في  عدن وصنعاء؟شاهد ماقال

المرصد برس | 263 قراءة