وأعربت عائلة الطبيب عن أملها في التنسيق بين السفارة اليمنية في عمّان والسلطات الأردنية لإجراء فحص طبي شامل أو اختبار DNA للتحقق مما إذا كان الشخص هو الطبيب رياض.
وأوضحت العائلة أن ابنها الطبيب ذهب إلى سوريا من أجل الدراسة ثم اعتقل في عام 2013 من قِبل فرع المخابرات الجوية أثناء وجوده في أحد المستشفيات، ولم يُعرف مصيره منذ ذلك الحين.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news