عبدالواسع هائل.. لا للقات نعم للرياضة

     
عدن توداي             عدد المشاهدات : 107 مشاهده       تفاصيل الخبر       الصحافة نت
عبدالواسع هائل.. لا للقات نعم للرياضة

عدن توداي /عبد السلام فارع..

أكد الحاج عبد الواسع هائل سعيد…

بأن كل المجهودات المبذولة لمكافحة أفة القات والسرطانات وباقي الأمراض الأخرى الناجمة عن تعاطي هذه الشجرة الخبيثة مثل (أمراض القلب والحالات النفسية. والعصبية)…

تجابه في كثير من الأحيان بممارسات مدمرة وغير مسؤله ربما دون أن يشعر اصحابها بمدى خطورتها..

موضحا في هذا السياق حضور بعض المعنيين في الرياضة افتتاح واختتام بعض الفعاليات الرياضية بهدف تكريم الرياضيين المتميزين والفرق المشاركة والمتميزة….

وهم يخزنون القات في افواههم ويمضغونه بطريقة لافتة الانظار..

مقالات ذات صلة

مصادر جهود حثيثة لاعادة فتح منفذ البقع الرابط بين اليمن والسعودية

وزارة الأوقاف تحث مدراء عموم مكاتب الأوقاف بتوحيد الأذان للصلوات والجمعة

واختتم الحاج عبد

الواسع هائل تصريحه.

قائلا نعم للرياضة لا للقات مشيرا إلى ضرورة وقوف كل الشباب والرياضيين في مواجهة شجرة القات والتصدي لسمومها القاتلة والمميتة….

شارك هذا الموضوع:

Tweet

المزيد

Telegram

معجب بهذه:

إعجاب

تحميل...

مرتبط


Google Newsstand تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news


تابعنا على يوتيوب

تابعنا على تويتر

تابعنا على تيليجرام

تابعنا على فيسبوك

لن تصدق من هو...قوات الحزام الأمني تعلن القبض على قيادي حوثي بارز في جنوب اليمن"شاهد"

جهينة يمن | 705 قراءة 

تحالف دولي قادم بقيادة أقوى دولتين بخطط عملية عسكرية مركزة..تفاصيل

نيوز لاين | 484 قراءة 

الكشف تسلل خلية حوثية إلى المهرة بإشراف أبو علي الحاكم.. وهذه أسماء أعضائها

بوابتي | 471 قراءة 

صحفي سعودي بارز: هذا الطرف هو طوق نجاة لليمن واليمنيين

نيوز لاين | 412 قراءة 

لهذا السبب استقبل الرئيس العليمي وفد المقاومة الوطنية

جهينة يمن | 386 قراءة 

المهرة على حافة السقوط

المنتصف نت | 337 قراءة 

عيدروس الزبيدي يعود مع هذا القائد الى عدن

كريتر سكاي | 327 قراءة 

بلاتر يفتح النار على "السعودية"

جهينة يمن | 321 قراءة 

مفاجأة من العيار الثقيل...صحفي سعودي بارز : هذا الطرف هو طوق نجاة لليمن واليمنيين "شاهد"

جهينة يمن | 305 قراءة 

"الانتقالي" يستعين رسميا بالحوثيين!

جهينة يمن | 296 قراءة