الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات.. بقلم /فيصل العنزي

عدن توداي

كتب/ فيصل العنزي

قال لي الرائد الكشفي الكبير عبدالله شلغم : ترى .. ماهي السعادة ؟

وقبل أن أجيب عليه سبقني وأجاب.

قال : السعادة هي أن تنظر للمصحف ثم تنظر للكعبة ثم تنظر للذين تحبهم .

وهذه تحققت في عمرة الاتحاد الكشفي للبرلمانيين العرب بالتعاون مع الاتحاد العربي لرواد الكشافة. المرشدات .

في الحياة والعمر محطات كثيرة نمر بها. وأسعد المحطات هو أن تتعرف وتجتمع وتقترب من آخرين وتكوّن معهم صداقات جميلة تبقى معك زاداً لما تبقى من العمر.

أريد أن أشكر الجميع على نجاح هذه العمرة.

ولو كنت أعرف فوق الشكر منزلة

أوفى من الشكر عند الله في الثمن !

أخلصتها لك من قلبي مهذبةً

‏حذواً على مثل ما أوليت من حسن !

شكراً للأخ الكبير الدكتور عبدالله الطريجي الكشاف الحقيقي والقدوة والذي يطبّق مبادئ الكشافة قولاً وفعلاً .

شكراً لأعضاء الجمعية العمومية في الاتحاد الكشفي للبرلمانيين العرب..

شكراً للأمانة العامة للاتحاد الكشفي للبرلمانيين العرب الذين يعملون بكل حب وصدق وإخلاص .

شكراً للاتحاد العربي للرواد..

شكراً لرابطة الرواد السعودية..

شكراً للرائد الكشفي الجندي المجهول ودينمو الكشافة العربية أخي وصديقي العزيز علي العلي .

شكراً لكشافة شباب مكة وعلى رأسهم الأخ العزيز عثمان مدني .

شكراً للاخ محمد برناوي لتنظيمه الرحلات الخارجية للمشاعر المقدسة واهدائه كتابه المميز والثري للمكتبة العربية رواد الكشافة العرب سيرة ومسيرة .

شكراً للتغطية الاعلامية المُميزة والشاملة من الاستاذ السيد عنتر والاستاذ منصور عامر.

شكراً لإدارة فندق هيلتون سويت ممثلةً بالمدير الأخ وسيم والمدير الأخ عاطف.