تشهد
محافظة الحديدة
اليمنية استعدادات عسكرية متزايدة من مختلف الأطراف، في مؤشر على احتمال عودة المواجهات العسكرية بعد 6 سنوات من توقفها.
وكشفت مصادر عسكرية حوثية عن إعلان حالة طوارئ في المعسكرات الساحلية التابعة للجماعة، مع تغيير مواقع مخازن الأسلحة ووصول تعزيزات عسكرية من مختلف المحافظات.
وقام الحوثيون خلال الأيام الماضية بإجراء مناورات عسكرية لمحاكاة صد هجمات بحرية وبرية، مع استعراض قدراتهم البحرية العسكرية.
وأفادت مصادر في صنعاء وذمار أن الحوثيين بدأوا قبل ثلاثة أسابيع بتحشيد مقاتلين تم تدريبهم ضمن ما يسمى "طوفان الأقصى"، حيث تم نقلهم بالفعل إلى الحديدة.
وفي المقابل، أكد مصدر عسكري أن القوات المشتكرة في الساحل الغربي عززت تواجدها العسكري في الخطوط الأمامية لجبهات القتال، بالتزامن مع تحركات مماثلة لقوات العمالقة والقوات الحكومية في مدينتي المخا والخوخة.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news