لم نرّ هيبة للدولة إلا بهذه الوجوه ، قوات العاصفة الرئاسية وجنودها المنضبطين الذين يشعروننا بقيمة الجندي الأمني ، وتعاملهم الأخلاقي مع المواطن الجنوبي ..
فلنكن عوناً لهم فاستقامتهم لساعات على هذه الطرق إلا لأجلنا وسلامة ارواحنا وتأمين عاصمتنا الحبيبة .
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news