بيع ملالي طهران لعمائم لبنان

     
المنتصف نت             عدد المشاهدات : 180 مشاهده       تفاصيل الخبر       الصحافة نت
 بيع ملالي طهران لعمائم لبنان

بيع ملالي طهران لعمائم لبنان

قبل 2 دقيقة

 هكذا هي النهاية والمصير الختامي  لهذه الأذرع الإيرانيه والمليشيات التخريبية. ما يسعني إزاء ذلك إلا الإقرار وقول الحقيقة كاملة مكملة.

لم تسعني السعادة والفرح بسقوطهم لأن الأحداث تخطت سعادتي، وقد ثبت أن إيران لم تكن سوى "لصة" أكلت العظم من مليشياتها، وبعد أن شبعت رمت كل هؤلاء، وظنت أنها نالت المبتغى، وتركتهم يلفظون الأنفس بمجرد أن حققوا لها مصالحها، ولأنهم أغبياء وعملاء كانوا يعتقدون أن من أعطتهم الذخيرة لقتل العرب ستعمل على مساعدتهم ضد الصهاينة لأجل أن يبقيهم أحياء لكنها تخلّت عنهم وتركتهم يسقطون واحدًا تلو الآخر .

لهذا أقول لهم، عليكم أن ترثوا موتاكم فإنه مباح عسى أن يشفي بعض غليلكم و يعطي للعزاء قيمة كما تريدونه، وإن لم تتعودوا  أن تكونوا ضحايا لأن حروبكم ضد العرب والمسلمين كانت أكتر الجرائم بحقنا نحن العرب في عدد كبير من البلدان التي كنتم سبباً في تمزقها وتشريد الشعوب منها، وها أنتم اليوم تسقطون شر سقطة أمام الصهاينة اليهود. الهزيمة قد تكون نكراء بحق عندما يكون العدو الحقيقي للأمة طرفًا في المواجهة العسكرية ضدكم فكان عليكم على الأقل أن تعملوا بشعاراتكم الزائفة هذا ما تملونه على القطعان من الزنابيل والبلهاء الذين يُصدقون بأنكم تدافعون عن غزة والقدس والأمة الإسلاميه لكن ما حدث من إيران كانت مسرحية هزليّة، واكتشف الجميع هذه اللعبة مؤخرًا.

القصة وما فيها أن إيران تخلَّت عنكم وهي التي صنعتكم في المنطقة العربيه من أجل زعزعة الدول العربية فقط وقتل أبناء الأمه. إن الأحداث والواقع الراهن والحرب الدائرة بين الصهيونية والصفوية، درس للتربية والتعليم وحصة كما ينص التقليد الذي اعتدناه أن من خذل غزة وهو خلفها من أجل رؤيتها تذبح  تكفيك لرؤيته يذبح مثلها فهو إنصاف لها على الصنيع الذي فعلوه بالدجل والخداع والتخلي عنها، وكم هو جميل رؤية هذه الأذرع الإيرانيه تقتل وتموت يا غزة.

الأذرع تتقلص وتتهاوى شيئا فشيئا، وهذا ما يستحقونه، بسبب الأعمال التي اقترفتها أيديهم بحقنا وعملهم لصالح المشروع الفارسي، وهذه هي الحكمة مثلما قتلتم الكثير من إخوتنا في جميع  الدول، اليوم تعيشون نفس الطقوس وليس لنا أي بصمة فيها، فسقاكم بالكأس الذي سقيتم الشعوب منه.

الحكاية ما زالت لم تنتهِ بعد بل بالكاد بدأت، ومن لم يستطع المقاومة مثل رجال غزة فليختلق الحجج ويتهم الآخرين بأنهم عملاء ، ولأن خيانتكم لغزة وللعروبة فاقت المعقول وكما تدين تدان .. نحن لا دخل لنا فيما تعتقدونه، ولأنكم لم تستطيعوا التفرقة بين المشاريع الفارسية والهوية العربيه، ولأن المشروع الصفوي والصهيوني تغلغل فيكم، فالمشكله مشكلتكم بالأخير .

وهذه الحقيقه التي يجب أن يفهمها الجميع، أن ما حدث لأولئك لم يكن  بالصدفه بل إن كل شيء سطروه بالورقة و القلم.


Google Newsstand تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news


تابعنا على يوتيوب

تابعنا على تويتر

تابعنا على تيليجرام

تابعنا على فيسبوك

ترامب يهين زعيم دولة عربية ويمسح بكرامته الأرض

المشهد اليمني | 1079 قراءة 

بالاسماء: سقوط رؤوس الأفعى في المهرة.. القبض على أبرز أذرع الحريزي والحوثي بدعم عُماني

نافذة اليمن | 742 قراءة 

عاجل: زحف عسكري كبير صوب المهرة

كريتر سكاي | 666 قراءة 

ضربات بعمق الحوثيين: هل بدأت المعركة الحقيقية؟ عمان تنسحب والحديدة على وشك السقوط

نافذة اليمن | 625 قراءة 

اعتقال جلال الرويشان.. تفكك داخلي يضرب الحوثيين في صنعاء

جهينة يمن | 461 قراءة 

هل بدأت أوراق الجماعة تتساقط؟.. الكشف عن انشقاق مسؤول بارز عن الحوثيين ووصوله إلى القاهرة.. الاسم والصورة

يني يمن | 450 قراءة 

ضربات بعمق الحو..ثيين: هل بدأت المعركة الحقيقية؟ عمان تنسحب والحديدة على وشك السقوط

صوت العاصمة | 432 قراءة 

فرار قيادي حوثي بارز إلى القاهرة بعد خلافات حادة مع قيادات الجماعة

العرش نيوز | 301 قراءة 

أردنية تفضح مسرحية الحوثي في البحر الأحمر: سرديات مقاومة معلّبة وفوضى خلاقة برعاية دولية

نافذة اليمن | 280 قراءة 

بأمر أبو زرعة المحرمي.. ألوية العمالقة تتحرك للمهرة لمواجهة الحوثيين والحريزي بعد اعتقال الزايدي

نافذة اليمن | 278 قراءة