في السبعينات، كان ميناء عدن واحدًا من أهم الموانئ في المنطقة العربية والعالم، نظراً لموقعه الاستراتيجي على الطريق البحري بين أوروبا وآسيا، وخاصة عبر قناة السويس.
خلال هذه الفترة، كانت عدن تحت حكم جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية، والتي تشكلت بعد استقلال جنوب اليمن عن الاستعمار البريطاني في 1967. الميناء استمر في كونه محوراً حيوياً للتجارة البحرية، رغم التغيرات السياسية.
كان ميناء عدن في السبعينات نقطة توقف رئيسية للسفن المارة في البحر الأحمر والمتجهة نحو المحيط الهندي والخليج العربي، الميناء كان معروفاً بقدرته على تقديم خدمات السفن المختلفة مثل التزود بالوقود، وتوفير الصيانة، والتجارة.
عوامل عدة أثرت على أداء ميناء عدن في السبعينات، منها عدم الاستقرار السياسي في البلاد واندلاع حروب إقليمية في المنطقة.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news