العاصفة نيوز_ خاص
تتزايد المطالبات الشعبية بشأن رفع مخيم عشال من وسط مدينة زنجبار، فالعديد من المواطنين يعبرون عن قلقهم من أن هذا المخيم يحمل أهدافاً سياسية، مما يؤثر سلباً على النسيج الاجتماعي في المحافظة.
بعض الشخصيات المرتبطة بالمدعو الحريزي تُثار حولها الشبهات، حيث تُجري لقاءات مع مواطني المدينة والمناطق المجاورة، وتعتمد في ذلك على وضعهم الاقتصادي لتحقيق أهدافها الخاصة.
المخيم يهدد النسيج الاجتماعي في محافظة أبين
ويقول المواطنون أن وجود المخيم يُشكل تهديداً للتماسك الاجتماعي في محافظة أبين، بظهور عناصر مرتبطة بالحربزي واخرى تابعة لمتحوثين، لذلك من الضرورة إنهاء هذه الوضع لتفادي المزيد من التوترات والفتن.
ويقول السكان إن الحل يبدأ في ضرورة استجابة السلطة المحلية في المحافظة لمطالبهم برفع المخيم فوراً كون وجوده اصبح مضرة على السكان، بحيث لا تستطيع النساء الخروج بحرية لقضاء حوائجهم.
مناشدة اللواء أبوبكر حسين سالم بإزالة المخيم
ناشد المواطنون اللواء ابوبكر حسين سالم، محافظ محافظة أبين، بالتدخل السريع لضمان رفع المخيم، والأخذ بمطالبهم بعين الاعتبار وتتخذ الإجراءات المناسبة.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news