منهج اول ابتدائي يفوق قدرات الطالب الصغير في مرحلة الابتدائيه الصف الاول لايعرف على اي دراسة جاء به لمدارس إذا كان تجربة احد الدولة الخارجية التي يؤخذ الطلاب ثلاث مراحل تمهيدي بما يعرف روضه قبل الابتدائيه فهل وزارة التربية والتعليم اليمن تقارن طلابها بتلك الدولة مهزله اشراف ودراسة لمقرر فاق التوقعات ،، المواطن في عدن وباقي المحافظات محدود الدخل وراء لقمة العيش، ويكاد يتكلف على إدخال ابنه المدارس الحكومية رغم الصعوبات التي يواجهها في متطلبات الدراسة تفاجئ المواطن ان بعض المناهج الدراسيه المقررة في المرحلة الابتدائية أعلى من مستوى قدرات الطلاب العقلية، حيث المنهج واسع المعلومات مكثفة جدا و بطريقة غير مفهومة وغير محببة لدى الطفل، يعرف الطلاب الابتدائي في بداية دراسته بالحروف الهجائيه كما هو المعتاد ومعروف للمناهج التعليمية السابقة ولكن أنصدم الامر لدا الأهالي بأن لايوجد من ذلك،، وجد المنهج بكلمات معبره بعلامة الاصليه والفرعية الذي ينتج لطلاب بمرحلة الصف الخامس ومن الصعب القدرة على التكيف مع المنهج،
احد المعلمات توضح بأن هذا المنهج مورد لنا لتدريسه ربما تجربه من احد الدول.. وتوضح أن لها اكثر من ثلاثين عام في التعليم الابتدائي لم تلاحظ مثل هذا المنهج
واعتبرت أن هذا المنهج فرض علينا تدريسه ونحن نقوم بواجب عملنا.و يتطلب على أهالي الطلاب تدريس أولادهم بالبيت حتى يتأقلم مع الدراسة..
من جانب آخر يلاحظ أهالي الطلاب ان الكتب المدرسية للمقرر وبالاخص مادة العربي والرياضات غير مقبول وتوجد صعوبات لدا التلاميذ الصغار بإدخال المعلومات التي فاقت عقلية الطفل المعرف على دراسة الحروف والارقام في المرحلة الابتدائية، منها يستطيع التلاميذ الصغار استيعابها يستثنى بذلك تطوير مهارات قدرات التدرج على مراحل التعليم.
اذا كان أخذ هذا المناهج من بدون دراسه وإشراف فإن انعكاسات خطيرة قادمه على سير التعليم وهذا يدل على عجز مدى الفشل المدحق عن قيام الدولة بعملها والتي يفترض الاهتمام بالتعليم اهم جانب ..
تابعوا آخر أخبارنا المحلية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news